أخي الحبيب أولا أشكرك على هذا التفاعل الطيب .
أما ما يتعلق بتارك الصلاة فلا شك في كفره ولو تركها تهاونا أو كسلا بدون جحود وهذا إجماع الصحابة ومن جاء بعدهم .
ولم يحدث الخلاف في هذه المسألة إلا متأخرا فلا يعتبر به لكن من خالف وهو ملتزم بأصول أهل السنة في هذه المسألة فلا ينكر عليه لاشتهار الخلاف فيها .
وأما من خالف وهو موافق للمرجئة فيما بنوا عليه فهذا الذي ينكر .
وعلى كل حال هنالك درس في هذه المسألة تجده في موقع الغرفة وسنقوم بإنزاله هنا إن شاء الله .